يمكن تجميع الثروة من خلال مصادر دخل متنوعة، ومن ذلك التوظيف وريادة الأعمال والاستثمارات والميراث وغير ذلك، ويمكن للأشخاص كسب المال من خلال نشاطات مختلفة، مثل العمل أو بدء مشروع تجاري أو تلقي أرباح من الاستثمارات أو تلقي الهدايا أو الميراث.

باختصار، البطاقة الائتمانية تظهر وكأنها أموال مصطنعة في الجزء البدائي من عقلنا.

تُقسم الضريبة على الثروة إلى أنواع بناءً على نوع أصولها وطبيعة ملكيتها، وفيما يأتي معلومات عن أهم أنواعها:[١١]

يمكن أن يساعد هذا الاستثمار في تحسين فرص النجاح المهني وزيادة الدخل.

يشدد كيوساكي على أهمية تحسين شبكة العلاقات الاجتماعية والتواصل مع الأشخاص الناجحين في مجال المال والأعمال.

يمكن للأفراد جمع الثروة من خلال امتلاك المؤسسات الصناعية أو إدارتها أو الاستثمار فيها، وتوفر الأسهم والسندات والملكية في الشركات الصناعية فرصاً لتكوين الثروة، فترتفع قيمة هذه الأصول بمرور الوقت.

إذا كانت عقليتك المالية عقلية تقليدية نمطية متأثرة بفكر القطيع (عامّة الناس)، فإنك ستستمر في كونك عبدا للراتب وستكون قراراتك المالية سيئة.

توفر الصناعات فرص العمل لجزء كبير من السكان، وهذا بدوره يُدرُّ دخلاً للأفراد والأسر، ويحسن رفاهيتهم المالية، وإنَّ توفير فرص العمل؛ هو جانب أساسي من إنشاء الثروة؛ لأنَّه يمكِّن الناس من كسب لقمة العيش، وإعالة أسرهم، والاستثمار في مستقبلهم.

باتباع مبادئ وأسس روبرت كيوساكي للثراء المالي، يمكنك فعلا بناء ثروة من الصفر في المستقبل المنظور.

كما تقول القاعدة: “إذا فشلت في الاستعداد، فاستعد للفشل”. تكوين ثروة هو طموح وليس أحلام يقظة ، ويحتاج رؤية وخطة واضحة ترسم معالم الطريق على المدى الطويل.

والأمر الأعم لوضع ميزانية بطريقة صحيحة هو أن تحرص على منطقيتها ومرونتها، بحيث يكون بمقدورك الإلتزام بها.

يمكن أن يؤدي التعليم واكتساب المهارات القيمة إلى توفير فرص عمل ذات رواتب أعلى، ومن ثم تراكم الثروة، فالمهارات المطلوبة غالباً تتطلب رواتب نور الإمارات أعلى.

يعتبر هذا المبدأ مفتاحًا لتحقيق الثراء المالي وفقًا لروبرت كيوساكي. ينبغي أولا فهم الفرق بين الأصول والالتزامات.

الاستثمار هو الفرع.. أما الادخار فهو الأصل، لذلك فإن ادخار جزء من راتبك من الخطوات الحاسمة في مشوار تكوين ثروتك. وفيما يلي خطة التوفير من الراتب.